أمير الرياض يشارك في تشييع الأمير خالد بن محمد بن تركي ويؤدي صلاة الميت بحضور شخصيات بارزة وجموع المواطنين

شهد جامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض مراسم صلاة الميت التي أداها الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، بحضور نائب أمير المنطقة، الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز. تمت المراسم بعد صلاة العصر، كتكريم لروح الفقيد صاحب السمو الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله-، حيث اجتمع عدد من الأمراء والمسؤولين في هذه اللحظة التأملية، التي تعكس قيم الاحترام والتقدير للراحل.

توافد الأمراء والمشايخ لتأدية الصلاة

شارك في الصلاة عدد من الأمراء البارزين، مثل:

  • الأمير بندر بن عبدالله بن محمد بن سعود الكبير.
  • الأمير تركي بن محمد بن عبدالعزيز بن تركي.
  • الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز، مستشار خادم الحرمين الشريفين.
  • الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين.
  • الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد.
  • الأمير فيصل بن تركي بن عبدالعزيز، المستشار في الديوان الملكي.
  • الأمير تركي بن بندر بن عبدالعزيز، قائد القوات الجوية الملكية السعودية.

مشاركة واسعة من القادة والمواطنين

كما شهدت الصلاة حضور صاحب السمو الأمير محمد بن سعود بن خالد، والأمير بندر بن سعد بن خالد، بجانب مجموعة من الشخصيات البارزة مثل:

  • الأمير عبدالعزيز بن بدر بن سعود بن عبدالعزيز.
  • الأمير فهد بن خالد بن عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن.
  • الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز، محافظ الطائف.
  • الأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، مساعد رئيس الاستخبارات العامة.

لقد أقيمت صلاة الميت في أجواء ملؤها الحزن والاحترام، حيث أظهر جميع الحاضرين حرصهم على المشاركة في هذه الفعالية الدينية، مما يعكس روح التلاحم والترابط الأسرة والمجتمعي في المملكة. وقد شكلت هذه الأحداث أيضًا مناسبة ثقافية وتعليمية للجميع لاستذكار القيم الإنسانية والروحية التي تجمعهم في مختلف الظروف. وتتجلى أهمية هذه اللحظات في تعزيز العلاقات الاجتماعية وتعميق الروابط الأسرية، حيث تُعد مناسبة مثالية لتجديد العزاء وتحفيز التآزر والتعاون بين أفراد المجتمع.