أشار بيان صادر عن مكتبه إلى أن السوداني “استذكر تضحيات الشهداء الأبطال، الذين قدموا دماءهم الزكية على أرض العراق، مؤكدًا أن الشهداء يمثلون الرموز العليا التي تجسد التضحية والفداء من أجل الوطن والكرامة. وأضاف أن ما يشهده العراق اليوم من أمن واستقرار، بالإضافة إلى مشاريع الإعمار والتنمية، هو بفضل وتضحية الشهداء”.
وشدد السوداني على ضرورة أن تبذل الدولة ومؤسساتها جهودًا أكبر في خدمة ورعاية أسر الشهداء، وذلك تكريمًا لتضحياتهم وبطولاتهم التي يفتخر بها جميع العراقيين. وقد أكد أن الوفاء لهؤلاء الأبطال هو واجب يقع على عاتق الجميع، ويعكس تقدير المجتمع لما قدموه من تضحيات عظيمة من أجل سلامة الوطن واستقراره.
بالإضافة إلى ذلك، أوضح السوداني أهمية تعزيز سياسات الدعم والرعاية لذوي الشهداء، وإدماجهم في المجتمع بشكل فعّال يمكّنهم من عيش حياة كريمة، بعد أن فقدوا أعزائهم في سبيل حماية الوطن. واعتبر أن توفير الدعم اللازم ينبغي أن يكون جزءًا من استراتيجيات الحكومة، لضمان حقوق هؤلاء الشجعان الذين ضحّوا لأجل مستقبل أفضل للعراق.
إنه من الضروري أن تتعاون مختلف مؤسسات الدولة والمجتمع المدني لتقديم كافة أشكال الدعم والمساعدة لذوي الشهداء، والعمل على توفير فرص العمل والرعاية الصحية والتعليمية اللازمة لهم. إن هذه الجهود تعتبر بمثابة رد دين للشهداء، وتعكس التزام المجتمع برعاية أسرهم وتقديرًا لما قدموه من تضحيات.
في ختام حديثه، أكد السوداني على أهمية ذكرى الشهداء وتعليم الأجيال القادمة عن تاريخهم وتجاربهم، لتعزيز قيم الوطنية والانتماء في نفوس الشباب، ولهذا يجب أن نتذكر دوماً تضحياتهم، وأن نعمل معًا من أجل مستقبل مشرق ومستقر للعراق.
وشدد السوداني على ضرورة أن تبذل الدولة ومؤسساتها جهودًا أكبر في خدمة ورعاية أسر الشهداء، وذلك تكريمًا لتضحياتهم وبطولاتهم التي يفتخر بها جميع العراقيين. وقد أكد أن الوفاء لهؤلاء الأبطال هو واجب يقع على عاتق الجميع، ويعكس تقدير المجتمع لما قدموه من تضحيات عظيمة من أجل سلامة الوطن واستقراره.
بالإضافة إلى ذلك، أوضح السوداني أهمية تعزيز سياسات الدعم والرعاية لذوي الشهداء، وإدماجهم في المجتمع بشكل فعّال يمكّنهم من عيش حياة كريمة، بعد أن فقدوا أعزائهم في سبيل حماية الوطن. واعتبر أن توفير الدعم اللازم ينبغي أن يكون جزءًا من استراتيجيات الحكومة، لضمان حقوق هؤلاء الشجعان الذين ضحّوا لأجل مستقبل أفضل للعراق.
إنه من الضروري أن تتعاون مختلف مؤسسات الدولة والمجتمع المدني لتقديم كافة أشكال الدعم والمساعدة لذوي الشهداء، والعمل على توفير فرص العمل والرعاية الصحية والتعليمية اللازمة لهم. إن هذه الجهود تعتبر بمثابة رد دين للشهداء، وتعكس التزام المجتمع برعاية أسرهم وتقديرًا لما قدموه من تضحيات.
في ختام حديثه، أكد السوداني على أهمية ذكرى الشهداء وتعليم الأجيال القادمة عن تاريخهم وتجاربهم، لتعزيز قيم الوطنية والانتماء في نفوس الشباب، ولهذا يجب أن نتذكر دوماً تضحياتهم، وأن نعمل معًا من أجل مستقبل مشرق ومستقر للعراق.
شارك

تعليقات