كشف خبير اقتصادي سر انهيار الدولار في اليمن.. هل هبوط العملات الأجنبية أمام الريال فقاعة مؤقتة أم انفراج حقيقي؟
شهد الريال اليمني تحسنًا ملحوظًا أمام العملات الأجنبية بسبب غياب الوديعة المالية السعودية والإماراتية، حيث استغل المضاربون الأخبار المرتبطة بها لرفع قيمة العملة مؤقتًا، رغم عدم وصولها إلى البنك المركزي اليمني. هذا التقلب السريع يسبب ضررًا كبيرًا للمواطنين، مما يدعو إلى تدخل فعال للحد من الممارسات الاحتكارية.
تحسن الريال اليمني
أوضح خبير اقتصادي أن هذه الارتفاعات المؤقتة في سعر الصرف تعكس تأثير المضاربات، التي تفاقم الضرر على السكان مقارنة بالتدهور المنتظم، ولذلك يجب على البنك المركزي اتخاذ إجراءات فورية لتعزيز استقرار العملة المحلية ضد هذه الممارسات.
استقرار العملة المحلية
يشير الوضع الحالي، بعد الإعلان الأخير، إلى تحسن عابر رغم عدم تنفيذ الدعم المالي، مما يبرز الحاجة إلى جهود مكثفة لتحقيق استقرار اقتصادي مستدام.
شارك
تعليقات