بدأت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في عمل خطة دعم وتمكين وذلك للعمل على رعاية جميع فئات المجتمع، وذلك من أجل توفير الكثير من المشاريع التي تعمل على تحسين الدخل والإمكانيات، ولكن مع بدأ العمل ظهرت مجموعة من تحديات تواجه تمكين مستفيدي الضمان، وفي هذا المقال نتعرف على التحديات.
تحديات تواجه تمكين مستفيدي الضمان
مع بداية الوزارة في تمكين المستفيدين من الضمان ظهرت مجموعة من تحديات تواجه تمكين مستفيدي الضمان والتي اعلنت عنها الموارد البشرية وتتمثل في:
- التعلم.
- التدريب.
- الإرشاد.
- التوجيه.
- السكن.
- صعوبات منها جسدية، نفسية، قانونية.
هذا واعلنت وزارة الموارد البشرية على بدأ إحضار الخبراء المتخصصين في تنفيذ هذا المشروع، ذلك للاهتمام بدعم المستحقين الذين هم قادرين على العمل، ليكونوا أشخاص منتجين في المجتمع، ويصبحوا مستقلين لا يحتاجون يدن العون للمساعدة.
ومن الإجراءات التي بدا الخبراء في تنفيذها استحداث عيادات “التمكين” والتي تعمل على سهولة وصول المستحقين إلى جميع خدمات التمكين بشكل جيد.
مسارات مشروع تمكين مستفيدي الضمان
أما عن مسارات المشروع تتم في المسارات التالية:
- تمكين المستفيدين في مسار التوظيف.
- برنامج تمكين المستفيدين في مسار المشاريع الإنتاجية.
- بالإضافة إلى برنامج تمكين المستفيدين في مسار الوظيفي.
مراحل مشروع برنامج تمكين المستفيدي الضمان
أما عن المراحل التي رسمتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للعمل على بناء المشروع هي:
- العمل على دراسة وتحليل الوضع الحالي وأهم الممارسات العالمية.
- التركيز على الخدمات وبناء الحوكمة والنموذج التشغيلي.
- القيام بتصميم المخطط الأولي لعيادات التأهيل والتمكين ومنح المساحات.
- عمل المشروع التسويقي لعيادات التمكين.
- البدء في تشغيل عيادات التمكين.
- نقل المعرفة وغلق المشروع.
- تصل مدة العقد إلى 24 شهر.
تعليقات