مع استمرار التغيرات في نادي الشباب
أفادت مصادر موثوقة أن رئيس نادي الشباب محمد المنجم يعتزم تقديم استقالته في الساعات القليلة القادمة، وهو ما بدا واضحًا بعد إزالة صفته الرسمية على منصة «إكس». وقد يأتي هذا في ظل عدم قبول نائب الرئيس محمد الناصر لتولي الرئاسة خلفًا للمنجم، حيث قدم اعتذاره عن ذلك.
تغييرات قيادية في النادي
وفي إطار هذه التطورات، تم تداول عدد من الأسماء المطروحة لرئاسة النادي، ومن أبرزها الرئيس السابق محمد النويصر، الذي يحظى بدعم من العضو الذهبي الأمير عبدالرحمن بن تركي. كما يتوقع أن يكون لطلال آل الشيخ دور إداري في التشكيل الجديد المتوقع إعلانه من الجمعية العمومية القادمة.
تأتي هذه الأحداث كمتابعة لما نشرته «عكاظ» في 17 مايو الماضي بشأن دراسة محمد المنجم فكرة التنحي عن رئاسة النادي عند نهاية الموسم الحالي، على الرغم من تبقي عامين في فترة رئاسته. كما تشير المعلومات المتوفرة إلى أن نادي الشباب لم يتلق دعمًا ماليًا يفوق ما حصل عليه في الموسم الماضي، مما يعكس التحديات الإدارية والمالية التي تواجه الإدارة الحالية ويعزز من فرص التغيير الإداري.
أخبار ذات صلة
على الصعيد الفني، تُخطط الإدارة لإعادة هيكلة الفريق استعدادًا للموسم المقبل، ويتضمن ذلك إبعاد المدرب التركي فاتح تيريم وثلاثة من اللاعبين الأجانب. تهدف هذه الخطط إلى إعادة بناء الفريق وتعزيز قدراته التنافسية.
تعليقات