مصادر محلية أكدت أن الممثل الشاب مصطفى الحسني تم اعتقاله في مدينة عدن، العاصمة المؤقتة لليمن، بعد نشره مقطع فيديو يعبر فيه عن احتجاجه على التدهور في الأوضاع المعيشية والخدمات الأساسية.
اعتقال مصطفى الحسني وتداعياته
أثار اعتقال الحسني موجة من التفاعلات الشعبية، إذ اعتبروه تعدياً على حرية التعبير، مع انتقادات لعدم وجود إجراءات قانونية واضحة.
توقيف الفنان في عدن
وفقاً لمصادر مقربة، جرى توقيف الحسني دون مذكرة رسمية، مما أثار تساؤلات حول احترام حقوق الإنسان، بينما يستمر الجدل حول تأثير هذا الاعتقال على حرية الرأي في اليمن. الواقعة تبرز أيضاً دور الفنانين في التعبير عن هموم الشعب، خاصة مع تفاقم الأزمات الخدمية مثل انقطاع الكهرباء، الذي يعكس الإحباط الوidespread. في الأوساط الثقافية، برزت حملات تضامن تطالب بالإفراج عنه، مشددة على أهمية حماية الحريات في مواجهة التحديات الاجتماعية في البلاد.
شارك
تعليقات